
الأقسام الرئيسية نصائح وإرشادات أمراض مزمنة الصحة النفسية الصحة الجنسية تجميل وتخسيس عيادة الأسنان عيادة العيون تحقيقات وحوارات مطبخك الصحى الأمومة والطفل الأمومة والطفل مراحل الحمل الأطفال حديثي الولادة مراحل تطور الجنين صحة طفلك خطواتك نحو الأمومة حاسبة فترة الإباضة والخصوبة حاسبة الحمل والولادة جميع الحاسبات حاسبة مؤشر كتلة الجسم حاسبة السعرات الحرارية حاسبة الحمل والولادة مراحل تطور الجنين حاسبة فترة الإباضة والخصوبة حاسبة خطر الإصابة بالسكري إختبار قياس النظر أخبار خدعوك فقالوا أخبار صحة مالتيميديا صور وفيديوهات انفوجراف الموسوعات موسوعة الأدوية إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك أكثر الكلمات انتشاراً
إنّ وجود أشخاص داعمين وإيجابيين في الحياة، يساعد الشخص على التخلص من أفكاره السلبية والاستفادة مِن مَن هم حوله وتلقّي دعمهم للتفكير بطريقة إيجابية في حل المشكلات والقضايا المختلفة، فمن يجد دعماً اجتماعياً من حوله سيشعر بتقديره لذاته ومشاعره وقدرته على التعامل مع المشاعر السلببية والضغط النفسي وحل المشاكل بهدوء.[٤]
على سبيل المثال: إذا كنت تقول “لن أتمكن من القيام بذلك”، استبدلها بقول “لدي القدرة على التغلب على هذا التحدي”.
فعلى سبيل المثال، يعدُّ الشعور بالحزن تجاه حدثٍ مؤلمٍ أو القلق بشأن الأعباء المادية والدراسية أموراً طبيعيةً.
في هذا المقال نستعرض أبرز أسباب التفكير السلبي وكيفية التعامل معها بطرق عملية وإيجابية.
يُعرف التفكير السلبي بأنه الميل إلى التركيز على الجوانب السلبية للمواقف أو الأشخاص أو حتى انقر هنا الذات.
التفكير السلبي وتأثيره النفسي التفكير السلبي وتأثيره النفسي
التفكير السلبي هو شيء ننخرط به كثيراً في حياتنا اليومية من وقت لآخر، لكن التفكير السلبي المستمر يؤثر بشكل كبير على حياة الأفراد وحتى على العالم المحيط بهم، فقد يؤدي لمشاكل في العمل، أو الدراسة، أو الأداء اليومي، أو العلاقات الاجتماعية، وغيرها من الجوانب، وأيضًا قد يكون التفكير السلبي أحد أعراض المشاكل الصحية العقلية مثل: الاكتئاب، واضطرابات القلق، والفصام. [١][٢]
ولكن عندما تتكرر هذه المشاعر وتسيطر على مزاج وسلوك الفرد ويظهر تأثيرها على العمل أو الدراسة والعلاقات الاجتماعية والأداء اليومي يمكن حينها أن تُصنّف ضمن خانة اضطراب التفكير السلبي.
ومن المهم أن نعلم أن هذه الحالة ليست ضعفًا، بل استجابة إنسانية لضغوط، ويُمكن تجاوزها مع الوقت والنية.
نمط حياة غير متوازن، يشمل السهر، قلة الرياضة، أو سوء التغذية.
هذه التأثيرات تؤكد أن التفكير السلبي لا يضر العقل فقط، بل يُلقي بظلاله الثقيلة على صحة الجسد أيضًا.
التفكير السلبي يمكن أن يكون نتيجة لعدة عوامل وأسباب مختلفة، تشمل ما يلي:
فالتعرف على المسببات هي الخطوة الأولى للتغلب عليه وبناء عقلية أكثر وعيا وتفاؤلا. ومع التدرب على التفكير الإيجابي وتغيير البيئة المؤثرة يمكن للإنسان أن يستعيد توازنه النفسي ويعيش حياة أكثر راحة وسلاما.